هاي كيفكم
ان شاء الله بخير
يارب دوم
رح ابد بدوم مقدماات
مع أول أيام عيد تستيقظ المشاعر داخل نفوس الطلاب المغتربين خارج البلاد للدراسة والذين يقضون فرحة العيد بعيداً عن الأهل والأقرباء وفي داخلهم الطموح والإصرار بالعودة إلى أرض الوطن حاملين حصاد وتعب سنين قضوها في الغربة بعد أن اكتسبوا العلم والمعرفة ليخدموا بها.وهذه مقطتفات من مشاعر بعض الطلاب اللي صادفتهم
يقول الطالب: إن العيد ليس له طعم بدون الأهل والأصدقاء وخصوصاً اجتماع العائلة في منزل الجد وتبادل التهاني والتبريكات في العيد وأيضاً ليس له طعم عندما أكون بعيداً عن والدي ووالدتي ولكن عزاءنا أن يوفقنا الله ونعود إلى أرض الوطن بشهادة ترفع رأس ان شاء الله، ً. وعن كيفية التواصل مع الأهل في العيد يقول : طبعاً ساهمت الانترنت إلى حد كبير في تقريب المسافات وذلك من خلال استخدام برامج الماسينجر وإن كانت لا تغني عن استخدام الهاتف.
يرى الطالب الاخر إن العيد لا تحس به وليس له أي طعم بعيداً عن الأهل والأصدقاء وأن الغربة تشعر بها منذ خروجك من بلدك وابتعادك عن أهلك.
في أول عيد لها خارج الوطن تقول الطالبة والتي سافرت من أجل اكمال دراسة الماجستير.. إن هذه أولى شهور الغربة وهذا أول عيد لي خارج وطني ولا أعتقد أنه سيكون عيداً أبداً ولا أعلم كيف سأقضية في بلد حيث لا أهل ولا أقارب ولكن تقنية الانترنت ساهمت في تقريب المسافة فبرامج الماسينجر والسكاي بي وغيرها من وسائل الاتصال المرئي والسمعي بواسطة الكاميرا والمايك وأقدم أطيب تهاني العيد لأهلي وأقول لهم كل عام وأنتم بخير.
وتضيف الطالبة الاخرى ان العيد ليس له حلاوة بعيداً عن الأهل والأصدقاء والأقارب ولكن هذه ضريبة السعي وراء المستقبل التضحية بأشياء على حساب أشياء حتى نعود بالعلم والمعرفة لخدمة وطننا وهذا العيد أول مرة أقضيه بعيداً عن أهلي وعن دور تقنية الانترنت في معايدة الأهل والأصدقاء تقول: مهما حصل فلا يكون مثل شعورك بالسعادة وأنت تقبل رأس والدك ووالدتك وتهنئهما بالعيد.
فماذا هو شعورك خارج بلادك وخاصة في العيد او افرض انك خارج بلادك ؟؟؟؟؟
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]
يااااارب عجبكم الموضوع بليز لا تنسوا ردود
توقيع:
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]